المشاركات

صورة
فرنســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ::::::::::::::::::::::::::::::::::: تعد فرنسا إحدى أشهر البلاد الأوروبية، ولها سجل حافل بالأحداث التاريخية  عاصمتها باريس والتي تحظى بشهرة عالمية حيث تقف هذه العاصمة متألقة بين غيرها  من العواصم العالمية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  وتحتفل فرنسا بالعديد من المعالم السياحية الهامة  والتي يجد السائح بها المتعة والإبهار نذكر من هذه الأماكن برج إيفل، متحف اللوفر، الريفيرا الفرنسية، ديزني لاند وغيرها الكثير بالإضافة للمناظر الطبيعية الخلابة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  المـــــــــــــوقع :::::::::::::::: تقع فرنسا في قارة أوروبا وبالتحديد في غرب أوروبا، وتتميز بوجود العديد من السواحل لديها، ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحـــــــــــــــــــــــــــــدود :::::::::::::::::::::::

كيف تصبح شخصية جذابة ومحبوبة

صورة
كيف تتعامل مع الآخرين بلباقة كي تفوز بحبهم وثقتهم وتستطيع أن تقنعهم بآرائك، وتؤثر فيهم...؟ اللباقة هي مجموعة من القواعد في التعامل مع الآخرين متعارف عليها تدل على السلوك الحضاري والذوقي الراقي، وتعتمد على حسن التصرف ومراعاة شعور وإحساس الآخرين، والتفهم الواعي للموقف، وتقديره تقديراً صحيحاً. وتساعد اللباقة أيضاً على تنمية قدرات الإنسان على مخاطبة الآخرين بثقة واقتناع تام للوصول إلى الهدف النهائي المرجو وهو الفوز بحب الآخرين وثقتهم. هناك خطوات كبيرة لابد من اتباعها لتصل إلى حلم الشخصية المحبوبة وأهمها: أن لا تعتمد على حفظ الكلام، أو الاستعانة بورقة مكتوبة وليكن هدفك حفر الكلمات في عقول المستمعين، وفي مشاعرهم، وعواطفهم وكم من أشخاص حفظوا ما كانوا يرغبون في التكلم به عن ظهر قلب.. ولما حان وقت الكلام طارت الكلمات، وانمحت تماماً من الذاكرة وكانت النتيجة تجمد اللسان، والاستعانة بالذاكرة كبديل منقذ. وعليك أن تراعي عدم الدخول في المناقشات إلا إذا كانت هناك إضافة إيجابية تريد توضيحها، ولا يستحسن الكلام لمجرد إثبات التواجد واستعراض العضلات الثقافية دون مضمون يثري ا

التفكير الإيجابى

صورة
يجب أولا أن تفكر إيجابيا و بذلك يمكنك أن تحقق مــا تريد. العقل كجبل الجليد، يتكون من جزئين:  العقل الواعي الذي يشكل الجزء الأصغر ( الجزء المطفو فوق سطح الماء من جبل الثلج): يساعدنا في اتخاذ القرارات يساعدنا في مواجهة المواقف الجديدة عنا. يستقبل المعلومات. يستقبل و يدرك كل ما نراه أو نسمعه، أو نمر به من أحداث. - العقل اللاواعي الذي يشكل الجزء الأكبر ( الجزء المغمور تحت سطح الماء من جبل الثلج): لا يفكر و لا يحكم إن كانت الفكرة صحيحة أم خاطئة، معقولة أم سخيفة، حقيقية أم كاذبة إنه فقط يتغذى و يخزن كل الأفكار التي تأتيه من العقل الواعي.. هناك أفكار تسيطر علينا و تسير عليها حياتنا هي أفكار خاطئة تماما. فمعظم أفكارنا لم يتم اختبارها في عالم الواقع، و رغم ذلك نعيش على افتراض أن ما نعتقده هو الحقيقة. لدى فنحن بحاجة إلى أن نعيد برمجة مجموعة جديدة من الأفكار التي يمكن أن يعمل بها عقلنا الباطن.  وأكيد أنه من المهم بالنسبة لنا أن نستغرق الوقت الكافي لإعادة البرمجة الضرورية.  العقل الباطن أقوى قوة في هذا العالم. العقل الباطن يحقق أي شيء نؤمن بأنه صحيح بالنسبة إلينا. فإذا

النجاح رحلة وليس هدف

صورة
إليكم خطة للنجاح في العمل والاستمتاع بالحياة لأن الحياة والعمل أصبحا أكثر قلقا وتعقيداً من ذي قبل ، فهناك الكثير منا مطلوب منه القيام بعدد كبير من المهام اليومية ، لكن الوقت المحدد لنا لا يكفي لأداء تلك الأعمال بصورة مرضية وأداء متقن يدفع علي النجاح ، وقد يفقدنا كل ذلك الحماس للعمل وبالتالي يفقدنا القدرة علي الاستمتاع به والاستمتاع بالحياة بشكل عام ما معني النــجــاح ؟ قد تكون الإجابة صعبة وملتبسة علي البعض خاصة وأن النجاح ليس نهائياً فهناك فترات يكون النجاح فيها حليفاً ، وأوقات يكون الإخفاق فيها صديقاً. لكن الناجحون دائماً لا يستسلمون وعندما يواجهون الفشل يستجمعون قواهم مرة أخرى و يواصلون المسيرة . لكي تكن ناجحا في هذه الحياة فأنت تحدد أهدافاً يمكنك أن تحققها لنفسك ثم تصل إليها وبعد ذلك تحدد أهدافا أكثر صعوبة بقليل من الأولى ثم تعمل على تحقيقها والوصول إليها وهكذا. ولأن النجاح ليس هو الهدف النهائي الذي تدور حوله حياتنا ، فالهدف الفعلي هو الاستمرار في النجاح ، والاستمرار في النجاح يعني الاستمرار في التطور والعمل على أن تكون دوماً في أفضل حالاتك ، والحرص على

القراءة الجيدة

صورة
البعض قد لا يستشعر الفائدة من قراءته، أو حتى الغير قارئ قد لا يأبه بثمارها، فهذه بعض ثمار القراءة علها تفتح عليك بعض الآفاق: . عندما تقرأ فإنك تقترب من نقطة العلم. ومن المعلوم أن العلم ليس له حد، لكن يكفي أنك تبتعد عن نقطة الجهل، وقراءتك الحرة من أهم ما يبنيك علمياً، يقول أحد العلماء: (( إن قراءتي الحرة علمتني أكثر من تعليمي في المدرسة بألف مرة! )). لاشك في أن كثيراً من أوقاتنا فارغة أو لم تقض بشيء مفيد؛ فاستثمار هذه الأوقات بالقراءة سيعود عليك بالنفع الكبير. فمثلاً عندما تنتظر موعدك في المستشفى أو في أي مكان آخر (وما أكثره!) وحتى في البيت فلماذا لا يكون رفيقك كتاب يؤنسك ويفيدك. (( أمة لا تعرف ماضيها تجهل مستقبلها )) فقراءتك للتاريخ يفيدك في استشراف المستقبل ، فالتاريخ يعيد نفسه. ومنه الاستفادة من شخصيات الآخرين وتجاربهم ، فعندما تقرأ عن سيرة أحد ، أو عن تجربة مرت به ، فستستفيد من تصرفه مع هذه التجربة وما واجهه من أحداث. كلما زادت قراءتك كلما اتسعت آفاق عقلك وتفكيرك من كثرة ما تتعلمه وتجعل عقلك كثير التفكير فيه. القراءة تحسن قدرتك في اللغة ، فقد تصحح أخطاءك ال

رمضان كريم 3

صورة
افضل الاعمال الصالحة في رمضان الصوم  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضان إيمانا وإحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) صلاة التراويح  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قام رمضان إيمانا وإحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) ليلة القدر قال صلى الله عليه وسلم ( من قام ليلة القدر ايمانا زاحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه تلاوة القران قال تعالى ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القران ) العمرة  تعدل الحجة كما قال صلى الله عليه وسلم الافطار  الدعوة مجابة عند الافطار السحور قال صلى الله عليه وسلم ( تسحروا فإن في السحور بركة ) صدقة الفطر  فهي طهور للصيام